علمت «عكاظ» أن نحو 25% من أطباء مستشفى الملك عبدالله بمحافظة بيشة، معظمهم من العاملين في قسمي الجراحة وأمراض النساء والولادة، ممنوعون من السفر بسبب شبهات أخطاء طبية.
وتشير المعلومات إلى أن الأطباء لا يزالون يمارسون أعمالهم في العيادات وغرف العمليات، وسط تذمر المدعين عليهم من تباطؤ صحة بيشة في حسم القضايا المرفوعة ضدهم، والسماح للأطباء بممارسة عملهم رغم الدعاوى المرفوعة ضدهم بارتكاب أخطاء طبية.
وكانت الشؤون الصحية بمحافظة بيشة أكدت أنها شكلت لجانا خاصة لمتابعة دعاوى رفعت خلال الفترة ضد مستشفى الملك عبدالله، وأطباء يعملون فيه، بتهمة ارتكاب أخطاء طبية أدت إلى حالات وفاة ومضاعفات طبية.
وأكد عدد من مراجعي مستشفى بيشة تخوفهم من مراجعة بعض العيادات خوفا من شبح الأخطاء الطبية بحق مرضاهم.
«عكاظ» تواصلت مع المتحدث باسم صحة بيشة، ولم تتلق ردا حتى إعداد هذه المادة.
وتشير المعلومات إلى أن الأطباء لا يزالون يمارسون أعمالهم في العيادات وغرف العمليات، وسط تذمر المدعين عليهم من تباطؤ صحة بيشة في حسم القضايا المرفوعة ضدهم، والسماح للأطباء بممارسة عملهم رغم الدعاوى المرفوعة ضدهم بارتكاب أخطاء طبية.
وكانت الشؤون الصحية بمحافظة بيشة أكدت أنها شكلت لجانا خاصة لمتابعة دعاوى رفعت خلال الفترة ضد مستشفى الملك عبدالله، وأطباء يعملون فيه، بتهمة ارتكاب أخطاء طبية أدت إلى حالات وفاة ومضاعفات طبية.
وأكد عدد من مراجعي مستشفى بيشة تخوفهم من مراجعة بعض العيادات خوفا من شبح الأخطاء الطبية بحق مرضاهم.
«عكاظ» تواصلت مع المتحدث باسم صحة بيشة، ولم تتلق ردا حتى إعداد هذه المادة.